(نحن لا نخاف من المسلمين إلا عندما يصلون الفجر في المسجد كما يصلون الجمعة )
هذا ليس قولى لكنة كان جواب غولد مائيرا رئيسة وزراء إسرائيل عندما سألها أحد الصحفيين
وتقول إحدى طوائف اليهود المتعصبة : نحن نعلم أن نهايتنا على يد المسلمين وسوف يتكلم الحجر والشجر ويخبر المسلمين عن مكان وجودنا، ولكن ليسوا هؤلاء المسلمين في هذا الزمان، لانهم منشغلون عن صلاتهم باللهو واللعب
الحكاية كلها مش مسألة صلاة وعبادة بس لكن الحكاية كلها أن المسلمين كلهم أو أغلبيتهم متفرقين لكن معنى أن كلهم يصلوا الفجر جماعة ملهوش غير معنى واحد
يعنى إيه أن الإنسان يصحى من النوم وهو تعبان لكن كل اللى شاغل تفكير أنة ينزل علشان يصلى الفجر
ياترى جاء اليوم اللى الشجر والحجر هيتكلم فيه فعلا ؟؟؟
ياترى جاء اليوم اللى يتحدد فيه نهاية إسرائيل؟؟؟
طيب طالما أننا عارفين الشئ اللى بيخوفهم ليه منعملهوش
القصد من كلامى أننا نجتمع فى يوم واحد علشان كلنا ننزل نصلى الفجر جماعة لكن مش هيكون أى يوم كدة وخلاص أنا فكر أنة يكون يوم 14/2 يوم عيد الحب ,البدعة اللى جاتلنا من الغرب اللى اليهود فاكرين أننا هتشغلنا الحجات دى عن طاعة ربنا لكن ياترى أيه الى هيحصل لو حصل العكس
بس فى حاجة مهمة جدا كمان كلة هيقول يوم واحد بس مينفعش لكن احنا كلنا هنيجى فى يوم 14/2 ونحدد يوم تانى ننزل كلنا نصلى فيه صحيح فى الفترة اللى بينهم كل يوم هيقلوا شوية لكن لحد ماييجى اليوم اللى بعدة هنرجع ونزيد ونشجع بعض ودايما الأمل موجود
ومش ناقص غير أنكم تأيدو الفكرة وتنشروها فى كل مكان وأنا بدأت من هنا من موقع الفيس بوك يمكن تكون هى دى البداية الصح والخطوة الأكيدة لنصر بإذن الله
بس مش هيكون اليوم دة وبس أحنا لازم نبدأ من النهاردة وقدامنا فرصة لحد اليوم دة ويارب كل يوم نزيد فيه عن اللى قبلة ومن بعد يوم 14/2 نفضل متمسكين بأننا ننزل يوميا نصلى الفجر ويارب
منقول..............